Loading ...
September 19, 2023
شكر خاص لنائب الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد على استضافتها نشاط مبادرة الأمم المتحدة "النساء ينهضن لأجل الجميع" في نيويورك بالأمس. سُعدت بقضاء وقت مع العديد من السيدات الرائعات في أدوار قيادية#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Special thanks to UN Deputy Secretary-General @AminajMohammed for hosting the Women Rise for All event in New York yesterday. It was an honor to spend time with so many remarkable women in leadership roles
#Jordan #USA #NewYork
September 19, 2023
شكر خاص لنائب الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد على استضافتها نشاط مبادرة الأمم المتحدة "النساء ينهضن لأجل الجميع" في نيويورك بالأمس. سُعدت بقضاء وقت مع العديد من السيدات الرائعات في أدوار قيادية#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Special thanks to UN Deputy Secretary-General @AminajMohammed for hosting the Women Rise for All event in New York yesterday. It was an honor to spend time with so many remarkable women in leadership roles
#Jordan #USA #NewYork
September 19, 2023
جزيل الشكر للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين السيد فيليبو غراندي على اللقاء بالأمس لمناقشة وضع أزمة اللاجئين حول العالم. في الوقت الذي يتعرض فيه اللاجئون للاحتجاز والترحيل وتشويه صورتهم وتجريدهم من إنسانيتهم، يزداد عمل منظمات مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أهمية#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
My sincerest thanks to UN High Commissioner for Refugees @FilippoGrandi for meeting with me yesterday to discuss the state of the global refugee crisis. At a time when @refugees are regularly detained, dehumanized, and demonized, the work of organizations like UNHCR is all the more critical
#Jordan #USA #NewYork
September 19, 2023
جزيل الشكر للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين السيد فيليبو غراندي على اللقاء بالأمس لمناقشة وضع أزمة اللاجئين حول العالم. في الوقت الذي يتعرض فيه اللاجئون للاحتجاز والترحيل وتشويه صورتهم وتجريدهم من إنسانيتهم، يزداد عمل منظمات مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أهمية#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
My sincerest thanks to UN High Commissioner for Refugees @FilippoGrandi for meeting with me yesterday to discuss the state of the global refugee crisis. At a time when @refugees are regularly detained, dehumanized, and demonized, the work of organizations like UNHCR is all the more critical
#Jordan #USA #NewYork
September 19, 2023
جزيل الشكر للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين السيد فيليبو غراندي على اللقاء بالأمس لمناقشة وضع أزمة اللاجئين حول العالم. في الوقت الذي يتعرض فيه اللاجئون للاحتجاز والترحيل وتشويه صورتهم وتجريدهم من إنسانيتهم، يزداد عمل منظمات مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أهمية#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
My sincerest thanks to UN High Commissioner for Refugees @FilippoGrandi for meeting with me yesterday to discuss the state of the global refugee crisis. At a time when @refugees are regularly detained, dehumanized, and demonized, the work of organizations like UNHCR is all the more critical
#Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Proud to be joining forces with @worldeconomicforum’s GAEA initiative, which aims to create new partnerships in the fight against climate change and nature loss
#SDIM23 #Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Proud to be joining forces with @worldeconomicforum’s GAEA initiative, which aims to create new partnerships in the fight against climate change and nature loss
#SDIM23 #Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Proud to be joining forces with @worldeconomicforum’s GAEA initiative, which aims to create new partnerships in the fight against climate change and nature loss
#SDIM23 #Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Proud to be joining forces with @worldeconomicforum’s GAEA initiative, which aims to create new partnerships in the fight against climate change and nature loss
#SDIM23 #Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
فخورة بالانضمام إلى مبادرة المنتدى الاقتصادي العالمي العطاء لتعظيم العمل من أجل الأرض، والتي تهدف إلى بناء شراكات جديدة لمحاربة تغير المناخ وتراجع الطبيعة#الأردن #الولايات_المتحدة #نيويورك
Proud to be joining forces with @worldeconomicforum’s GAEA initiative, which aims to create new partnerships in the fight against climate change and nature loss
#SDIM23 #Jordan #USA #NewYork
September 18, 2023
مع السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن في نيويورك خلال نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال بالأمس#الأردن #الولايات_المتحدة
With @FLOTUS Dr. Jill Biden @UNICEF Champions for Children event yesterday in New York
#Jordan #USA #ForEveryChild #GlobalGoals #UNGA78
September 18, 2023
مع السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن في نيويورك خلال نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال بالأمس#الأردن #الولايات_المتحدة
With @FLOTUS Dr. Jill Biden @UNICEF Champions for Children event yesterday in New York
#Jordan #USA #ForEveryChild #GlobalGoals #UNGA78
September 18, 2023
مع السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن في نيويورك خلال نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال بالأمس#الأردن #الولايات_المتحدة
With @FLOTUS Dr. Jill Biden @UNICEF Champions for Children event yesterday in New York
#Jordan #USA #ForEveryChild #GlobalGoals #UNGA78
September 18, 2023
مع السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية الدكتورة جيل بايدن في نيويورك خلال نشاط لمنظمة اليونيسف من أجل مناصرة الأطفال بالأمس#الأردن #الولايات_المتحدة
With @FLOTUS Dr. Jill Biden @UNICEF Champions for Children event yesterday in New York
#Jordan #USA #ForEveryChild #GlobalGoals #UNGA78
August 30, 2023
مافي أحلى من إني أكون بينكم... شكرا لأم محمد والسيدات الي التقيتهم اليوم في مطبخ فريال الإنتاجي في قرية حور . احلى استقبال، ومثال مميز على دعم النساء لبعضهم#الأردن #حب_الأردن
Lovely to spend the afternoon with you! Thanks to Um Mohammad and all the women I met today at Firyal Kofahi’s Kitchen in the village of Hawar - what an incredible example of women lifting each other up!
#Jordan #LoveJO
August 30, 2023
مافي أحلى من إني أكون بينكم... شكرا لأم محمد والسيدات الي التقيتهم اليوم في مطبخ فريال الإنتاجي في قرية حور . احلى استقبال، ومثال مميز على دعم النساء لبعضهم#الأردن #حب_الأردن
Lovely to spend the afternoon with you! Thanks to Um Mohammad and all the women I met today at Firyal Kofahi’s Kitchen in the village of Hawar - what an incredible example of women lifting each other up!
#Jordan #LoveJO
August 30, 2023
مافي أحلى من إني أكون بينكم... شكرا لأم محمد والسيدات الي التقيتهم اليوم في مطبخ فريال الإنتاجي في قرية حور . احلى استقبال، ومثال مميز على دعم النساء لبعضهم#الأردن #حب_الأردن
Lovely to spend the afternoon with you! Thanks to Um Mohammad and all the women I met today at Firyal Kofahi’s Kitchen in the village of Hawar - what an incredible example of women lifting each other up!
#Jordan #LoveJO
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 20, 2023
#WorldRefugeeDay is a powerful yet devastating reminder that we are still marking the desperate escape of people from their homelands to unfamiliar places, driven by conflict, climate change, and a host of other heartbreaking reasons.The world’s population of forcibly displaced people has reached an alarming 110 million. The recent conflict in Sudan has contributed over 2 million people to that total in just the last two months, with thousands more Sudanese fleeing as you read.
So on this day, let us keep those forced to leave everything behind, at the forefront of our thoughts.
Let us reflect on the struggle of mothers and infants boarding unsafe boats and crossing uncharted waters in search of safety and a second chance at life. And although World Refugee Day gives us reason to commemorate these unsung heroes for a day, we must not reduce our efforts to 24 hours of fleeting empathy and half-baked promises. Instead, we must remember that refugees are people, not problems... that compassion and common sense are not mutually exclusive... and that man-made crises have man-made solutions, if we only pool our resources and work together to manage the inevitable movement of humans and give these 110 million people hope away from home.
يأتي يوم اللاجىء العالمي كتذكير مؤلم بأننا ما زلنا نشهد هروبا يائسا للأشخاص من ديارهم إلى أماكن غير مألوفة، مهجرين بسبب النزاع أو تغير المناخ، أو أسباب أخرى تفطر القلب. عدد الأشخاص الذين أجبروا على النزوح حول العالم وصل ١١٠ مليون. وأضافت الأزمة الحالية في السودان ٢ مليون شخص إلى العدد الإجمالي في الشهرين الماضيين فقط، مع استمرار آلاف السودانيين في الهروب أثناء قراءتكم لهذا المنشور.
دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الذين يركبون قوارب غير آمنة ويعبرون مياهاً مجهولة بحثاً عن الأمان وفرصة ثانية في الحياة. وبالرغم من أن يوم اللاجئ العالمي يذكرنا بهؤلاء الأبطال المجهولين ليوم واحد، علينا ألا نحصر جهودنا في ٢٤ ساعة من التعاطف العابر والوعود المنقوصة. بل علينا التعامل مع اللاجئين كبشر لا كمشكلة… وأن نتذكر أن التعاطف والعقلانية لا يتعارضان، وأن الأزمات التي صنعها الإنسان يوجد مقابلها حلول يضعها الإنسان؛ لو فقط حشدنا مواردنا وعملنا معاً للتعامل مع حركة التنقل البشري التي لا مفر منها، ولنعطي أولئك ال١١٠ مليون إنسان أمل في بعدهم عن ديارهم.
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 19, 2023
جزيل الامتنان لجلالتي الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا على استضافتنا بهذا اليوم الخاص لهما والذي يصادف الذكرى التاسعة لتتويج جلالة الملك فيليب على العرش- تهانينا #الأردن #اسبانيا #مدريد #حب_الأردن
Grateful to Their Majesties King Felipe VI and Queen Letizia for their hospitality today. It is always wonderful to see you both, and a particular honor to join you in Madrid on the ninth anniversary of His Majesty’s accession to the throne – congratulations!
#Jordan #Spain #Madrid #LoveJO
June 14, 2023
شكراً لكل معلمة ومعلم أعطى بحب وشغف وإخلاص، شكراً لجميع من يجدّون ويجتهدون. من احتفال جمعيّة جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميّز التربوي اليوم#الأردن #حب_الأردن
Thankful to every teacher who educates with passion and gives wholeheartedly. At the Queen Rania Award for Excellence in Education (QRAEE) ceremony today
#Jordan #LoveJO
June 13, 2023
مع صاحبي السمو الملكي الأمير طلال بن محمد وسمو الأميرة غيداء طلال بالأمس خلال حفل الخير الذي أقامته مؤسسة الحسين للسرطان#الأردن #حب_الأردن
With Their Royal Highnesses Prince Talal bin Muhammad and Princess Ghida Talal at the King Hussein Cancer Foundation’s @Khcfkhcc Hope Gala fundraiser last night
#KHCFGala23 #Jordan #LoveJO
June 13, 2023
مع صاحبي السمو الملكي الأمير طلال بن محمد وسمو الأميرة غيداء طلال بالأمس خلال حفل الخير الذي أقامته مؤسسة الحسين للسرطان#الأردن #حب_الأردن
With Their Royal Highnesses Prince Talal bin Muhammad and Princess Ghida Talal at the King Hussein Cancer Foundation’s @Khcfkhcc Hope Gala fundraiser last night
#KHCFGala23 #Jordan #LoveJO
June 13, 2023
مع صاحبي السمو الملكي الأمير طلال بن محمد وسمو الأميرة غيداء طلال بالأمس خلال حفل الخير الذي أقامته مؤسسة الحسين للسرطان#الأردن #حب_الأردن
With Their Royal Highnesses Prince Talal bin Muhammad and Princess Ghida Talal at the King Hussein Cancer Foundation’s @Khcfkhcc Hope Gala fundraiser last night
#KHCFGala23 #Jordan #LoveJO
May 25, 2023
من الاحتفال بمناسبة عيد استقلال الأردن السابع والسبعين، مع جلالة الملك والأمير الحسين والأميرة سلمى والأمير هاشم#عيد_الاستقلال_77 #الأردن #حب_الأردن
With His Majesty, Crown Prince Al Hussein, Princess Salma, and Prince Hashem during today’s celebrations of Jordan’s 77th Independence Day
#Independence77 #Jordan #LoveJO
May 25, 2023
من الاحتفال بمناسبة عيد استقلال الأردن السابع والسبعين، مع جلالة الملك والأمير الحسين والأميرة سلمى والأمير هاشم#عيد_الاستقلال_77 #الأردن #حب_الأردن
With His Majesty, Crown Prince Al Hussein, Princess Salma, and Prince Hashem during today’s celebrations of Jordan’s 77th Independence Day
#Independence77 #Jordan #LoveJO
May 25, 2023
من الاحتفال بمناسبة عيد استقلال الأردن السابع والسبعين، مع جلالة الملك والأمير الحسين والأميرة سلمى والأمير هاشم#عيد_الاستقلال_77 #الأردن #حب_الأردن
With His Majesty, Crown Prince Al Hussein, Princess Salma, and Prince Hashem during today’s celebrations of Jordan’s 77th Independence Day
#Independence77 #Jordan #LoveJO
May 25, 2023
من الاحتفال بمناسبة عيد استقلال الأردن السابع والسبعين، مع جلالة الملك والأمير الحسين والأميرة سلمى والأمير هاشم#عيد_الاستقلال_77 #الأردن #حب_الأردن
With His Majesty, Crown Prince Al Hussein, Princess Salma, and Prince Hashem during today’s celebrations of Jordan’s 77th Independence Day
#Independence77 #Jordan #LoveJO
Queen Rania's official website
This website does not support old browsers. To view this website, Please upgrade your browser to IE 9 or greater
Your browser is out of date. It has known security flaws and may not display all features of this and other websites. Learn how to update your browser