عرفت الملكة رانيا العبدالله كيف تتربّع على عرش القلوب، بنشاطها وابتسامتها الدائمة ونضالها من أجل تمكين المرأة ومبادراتها لبلسمة جراح الطفولة المقهورة، وتأمين التعليم النوعي للجميع والذي سينعكس على التنمية المستدامة في مجتمعاتنا العربية، وتشجيع الطاقات …
تحتفل اليوم الملكة رانيا بعيد ميلادها الـ47. هي السيدة التي شغلت الصحافة بإطلالاتها الأنيقة وذوقها الفاخر، حتى باتت أيقونة للموضة بالنسبة إلى أترابها وحتى الشابات اليانعات. ولا علاقة لذلك بكونها ملكة تلفت الأنظار إليها بسبب منصبها أو لقبها، إنما لأنها …
شيء من الأمس، والكثير من اليوم، لغد مختلف بتميّزه ونجاحاته، وتفوّقه على كل الصعوبات والعقبات، بحالة فريدة من التشخيص والاعتراف بالخطأ قبل الصح، وصولا لمثالية نموذجية، هكذا تسعى جلالة الملكة رانيا العبد الله لجعل كافة قضايا المرأة والأسرة والطفل، وتنمية …
بين الامس واليوم اشراقة شمس ومغيبها..... وبين عام واخر تتجدد الامال وتولد من رحم الاصرار على الاستمرار بالحياة ورسم اجمل اللوحات التي لا يتوقف الانسان عند جمالها فقط بل يبني عليها غدا اجمل بالوانه التي تبعث بالنفس حب الحياة بكل …
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- …
- Next page
- Last page